علاجات طبيعية للتخلص من الصداع
يعرف الصداع بأنه ألم في الرأس، وهو من المشاكل شائعة الحدوث، إذ يتعرض الكثير من الناس للصداع خلال حياتهم في أوقات مختلفة يوميًا ولأسباب عديدة أيضًا، يعد الصداع من الحالات المرضية المفاجئة التي تحدث للجسم نتيجةً للتغييرات المفاجئة التي تصيبه، يعتبر الصداع من الأمراض التي تؤثر سلباً في مسار الحياة اليومية يعيق العديد من النشاطات والفعاليات، وتوجد عدة أنواع للصداع أشهرها صداع التوتر، ويوجد أيضًا الصداع العنقودي والصداع النصفي، وبالرغم من وجود العديد من الأدوية المسكنة لآلام الصداع، إلا أنه يمكن تخفيف الوجع من خلال العلاجات الطبيعية أيضًا التي قد أثبتت فعاليتها .
علاجات طبيعية للتخلص من الصداع
يعرف الصداع بأنه ألم في الرأس، وهو من المشاكل شائعة الحدوث، إذ يتعرض الكثير من الناس للصداع خلال حياتهم في أوقات مختلفة يوميًا ولأسباب عديدة أيضًا، يعد الصداع من الحالات المرضية المفاجئة التي تحدث للجسم نتيجةً للتغييرات المفاجئة التي تصيبه، يعتبر الصداع من الأمراض التي تؤثر سلباً في مسار الحياة اليومية يعيق العديد من النشاطات والفعاليات، وتوجد عدة أنواع للصداع أشهرها صداع التوتر، ويوجد أيضًا الصداع العنقودي والصداع النصفي، وبالرغم من وجود العديد من الأدوية المسكنة لآلام الصداع، إلا أنه يمكن تخفيف الوجع من خلال العلاجات الطبيعية أيضًا التي قد أثبتت فعاليتها .
أفضل أنواع البخور للجسم والملابس
يعد العود والبخور من أهم المواد التي تستخدم في تعطير المنازل والملابس في المنازل العربية؛ وذلك لأنها تعطيها رائحة زكية وطيبة وتعقمها ، كلمة البخور مشتقة من كلمة لاتينيّة تعني الحرق، وهو عبارة عن مادة يتم حرقها أو إشعالها لإنتاج رائحة عطرة ، يعود في نشأته إلى العصور القديمة وكان يستخدم قديمًا لمواجهة الروائح الكريهة وغير المقبولة أو لطرد الأرواح الشريرة والشياطين وتم استخدامه في الطقوس والمناسبات الدينيّة في مصر القديمة واليونان وبابل حتى تم انتشاره واستخدامه في مختلف أنحاء العالم، كما وقد استخدم من قبل العديد من المجتمعات في تبخير الضيوف .
السر في غلاء العود ودهن العود
يعتبر التطيّب بدهن العود كالمسك والعنبر من سمات العادات العربية الأصيلة، وله مكانة خاصة ومتميّزة عند المرأة الشرقية والرجل أيضاً، التي تمسكت بها جيلاً بعد جيل للتطيّب والتعطر، خصوصاً في الأفراح والأعراس والمناسبات والولائم وخلال شهر رمضان المبارك، وذلك لاستقبال تلك المناسبات الجميلة بأروع الروائح، تعبيراً عن الإحتفاء بها.